الجزء السابع والأخير ( الطائر النبيل ) - عبدالرحمن منيف -
__________________________
حبييب قلبييي
اادديينس انتي و اديييين ضحكتك ❤️
يدنن واللهِ :"( يسعدلي ياربي يسعدلي
يدنن واللهِ :"( يسعدلي ياربي يسعدلي
بالنهاية ، الروائي الإنسان العظيم عبدالرحمن منيف شخصية ليست مثالية ، ولكنها رائعة وجميلة ، أحببتها لعمقها وصدقها ولما قَدمت
بغض النظر عن إن كان هناك أفكار يتبناها ارفضها ولا تُمثلني
فأنا أحبه بشكل آخر ❤️ .
احبه على أنه إنسان مميز ، منفرد ، غريب
ولا يقوى أي أحد حتى أن يُحبه !
واقعي وانا احب الواقعية ولو كانت مزعجة او مؤلمة ، ومنيف هكذا ،
شخص مُزعج للجبناء لأنه يصف الحقيقة دون مواربة ودون خوف ويمتلك شجاعة ادبية قلما توجد عند احد !
ليس مجرد كاتب ، هو قضية وايمان وفكرة وحرف !
لأجل ذلك احببت قلمه وحرفه ❤
و احبه لشخصه ولسيرته ؛
لأنه الرجل الذي تخلت عنه كل الآوطان "وياليتني كنت له وطن" ❤️❤️❤️
الرجل الذي لم تتحمله الأرض ولا حكامها !
وخاض معارك عدة في سبيل الفكر الذي يؤمن به
لذلك كان مختلفاً عن غيره !
وأنا أحب المتعبين الموجوعين
أحب من يمتلك قضية مهما كانت تبعث بداخله الحياة
ومن تَسكُنه هموم تُحركه .
تمنيت اني اعرفه قبل ان يتوفى ، لكن غاب وانا صغيرة ، لم اعي بعد معنى ان يكون هناك ع الارض رجل جميل مثله !!
كتبت عنه لأجلي أولاً ولأجله ثانياً ، كتبت عنه لأنه هو من ألهمني
وهو من علمني ان لكل إنسان حق يجب ان نوفيه
فهو من كتب لرموز غيبها الموت وقال " بقدر مايحزننا غياب الأشخاص الذين نحبهم نبحث فيما تركوه عن الامآل التي سعوا اليها وحفروا نحوها مسارات للحلم والضوء "
كتبت عنه لأنه يستحق أن يُعرف و يُخلد
كتبت عنه اخيراً لأني أحبه ويكفيني هذا سبب
قضيت مع منيف اسبوع جميل ولطيف
أتمنى تكونوا كذلك ❤️
ويارب أكون اعطيته حقه
وبالتأكيد هناك كثير من النقاط المهمة لم أكتبها
ولكن لو بكتب كل شي بيصير كتاب
( أي سؤال واستفسار انا اهله الين نلاقي اهله :(❤️ )
أسمح بنشر كل ماكتبت ، بالعكس يسعدني
وان شاءالله تكون هذه النبذة القصيرة
جواب لكل شخص سألني مين هذا الرجال الي بصورتك ؟
هذا مُنيف وهذه سيرته ❤️
ويسألوني ليش احب مُنيف ❤❤
امانه منيف ما ينحب !!
صور مختلفة لـ عبدالرحمن منيف :
منيف وبجانبه عبدالسلام |
عبدالرحمن وأحد الأصدقاء |
منيف أثناء تكريمه وتسليمه إحدى الجوائز |
منيف ومجموعة من الأدباء- من اليسار جبرا صديق منيف المقرب - |
منيف وقصاب باشي |
منيف ومجموعة من الأدباء - بجانبه نجيب محفوظ - |
لقاء تلفزيوني لعبدالرحمن منيف :
الجزء الأول
الجزء الثاني
اسأل الله العظيم أن يتولاه برحمته ويغفرله ويتجاوز عنه ويُعظم أجره
ويُسكنه الفردوس الأعلى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق